ما يتبع هؤلاء المشركون إلا الظن, وهوى أنفسهم المنحرفة عن الفطرة السليمة, ولقد جاءهم من ربهم على لسان النبي صلى الله عليه وسلم, ما فيه هدايتهم, فما انتفعوا به
انتخاب متن فارسی : ترجمه جناب آقاي صفوي
وَ النَّجْمِ اِذَا هَوٰىۙ(۱) مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمْ وَ مَا غَوٰىۚ(۲) وَ مَا یَنْطِقُ عَنِ الْهَوٰىؕ(۳) اِنْ هُوَ اِلَّا وَحْیٌ یُّوْحٰىۙ(۴) عَلَّمَهٗ شَدِیْدُ الْقُوٰىۙ(۵) ذُوْ مِرَّةٍؕ-فَاسْتَوٰىۙ(۶) وَ هُوَ بِالْاُفُقِ الْاَعْلٰىؕ(۷) ثُمَّ دَنَا فَتَدَلّٰىۙ(۸) فَكَانَ
مبتدأ وخبر، إذاً حرف جواب، ضيزى نعت
وَ كَمْ مِنْ مَلَكٍ فِي السَّماواتِ لا تُغْنِي شَفاعَتُهُمْ شَيْئاً إِلاَّ مِنْ بَعْدِ أَنْ يَأْذَنَ اللَّهُ لِمَنْ يَشاءُ وَ يَرْضى «26» إِنَّ الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ لَيُسَمُّونَ الْمَلائِكَةَ تَسْمِيَةَ الْأُنْثى «27» وَ ما لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ
Original Verse: مَا يَأْتِيهِمْ مِنْ ذِكْرٍ مِنْ رَبِّهِمْ مُحْدَثٍ إِلا اسْتَمَعُوهُ وَهُمْ يَلْعَبُونَ يقول جل ثناؤه: {وإذا جاءهم} خبر عن سرية للمسلمين غازية، بأنهم قد أمنوا من عدوهم بغلبتهم إياهم، أو تخوفهم من عدوهم بإصابة عدوهم منهم، أفشوه وبثوه في الناس قبل رسول الله صلى الله عليه وسلم، وقبل مأتى سرايا رسول الله صلى الله عليه وسلم، فالطبري لم يصرح بأن الآية نزلت في